أهلاً بكم يا سـادة من نقاد و باحثين و قراء ،،،
إشارة ً إلى الموضوع أعلاه ، سـأستعرض لكم هنا بعضاً من إسـتنتاجاتي من الخيال
العلمي سواءً كان من كتب أو مما عرضته شركة ناسا الفضائية أو ما نراه بيننا
و نحس به و مع ذلك لا نستطيع فك شـفرة أحاسيسنا تجاهه .
الكثير منا يتسائل ما إذا كنا نحن الوحيدون في هذا الكون الفسيح !
أم هناك ما يسمى أن صح التعبير [ مخلوقات فضائية ] ؟
و إن كان صحيح ما يقال عن المخلوقات الفضائية ! هل هي تعيش معنا على سطح الأرض
أم لهم عالمهم الخاص بهم ! و ماذا ايضاً عن الأطباق الطائرة ؟
تم البحث في مواقع عدة عن مصداقية وجود كائنات فضائية و أطباق طائرة و لكن
ما عثرت عليه كان مجرد تصوير من أشخاص لا أستطيع أن أثق بهم شخصياً و ذلك لأنهم :
1- أناس من عدة دول و لا أعرف أي شيء عنهم .
2- بعض المحطات الفضائية .
قال بعض المجتهدون في البحث أن الأطباق الطائرة موجودة فعلياً و هي ليست لمخلوقات فضائية
بل هي لمنظمة بشرية سرية تسبقنا بالتكنولوجيا و تعمل خلف الستار و تمتلك عدة من
الأطباق الطائرة و بأشكال مختلفة ( تستخدم لأغراض سياسية خاصة بهم ) كـ تجسس
و غير ذلك و تقع هذه المنظمة في المنطقة 51(Area 51) بإمكانكم الإطلاع عليها عن
طريق قوقل إيرث أو بالبحث في الإنترنت .
و اسعرضت شركة ناسا تصويراً عن طريق الأقمار الصناعية الخاصة بها يوضح فيها
وجود حركة غريبة في الفضاء الخارجي بين الكواكب !
و رجحوا بأن تكون أطباقاً طائرة حيث أن سرعتها كانت تبلغ تقريباً 200,000 ألف كم/س
وهذه تعتبر سرعة خيالية بالنسبة إلى ما توصلنا إليه نحن البشر حيث كانت تصل سرعة
المكوك الفضائي تصل إلى 28,300 كم/س أثناء دورانه حول الأرض .
عند الرجوع إلى القرآن نجد أن الله عز و جل لم يقل في كتابه أنه خلق الأنس و الجن
وحيدون في هذا الكون ؟ بل قال سبحانه
(( و ما خلقت الجن و الأنس إلا ليعبدون )) .
و في آية أخرى قال سبحانه (( و يخلق ما لا تعلمون )) .
مع العلم بأن المحاولات التي يدعيها بعض العلماء اليوم لرحلة خارج المجموعة الشمسية
هي محاولات يائسة , لأن هؤلاء العلماء يخبروننا بأنفسهم أن الكون أكبر بكثير مما نتوقعة
فإذا أردنا أن نخرج خارج مجـرتنا سوف نحتاج إلى ثلاثين ألف سنة , مع العلم أنه يجب علينا
أن نسير بنفس سرعة الضوء أي 300 ألف كيلو متر فالثانية و هذه السرعة مستحيلة التحقيق
علـمـياً .
ما ذا لو كانت هذه الأطباق الطائرة التي شوهدت في أكثر من دولة حقيقية
و كنا نبحث طيلة هذه المدة عن سراب
( بمعنى أن هذه اللمحات الطائرة التي رآها البعض سواءً كان عن طريق تصوير بالكاميرا أو بالعين المجردة )
هي قوى شيطانية تظهر لنا بهذه الأشكال لهدف معين !
قال آلبرت بايك : الأمر الذي أريد أن اقوله للجميع أن الدين الماسوني يجب أن يحفظ
بعقيدة شيطانية نقية من قبلنا نحن أصحاب الدرجات 33 و 32 و 31 .
تسائلت كثيراً لماذا يقوم أي أشخاص بتكريس حياتهم في عبادة الشيطان وممارسة طقوس
شيطانية في أزمنة قديمة كـ 1500 م و ما قبلها أو بعدها .
هل هو طريق إلى هدف السيطرة على العالم من قبل هؤلاء الماسونية لإعتقادهم أن إبليس
هو حامل النور في الظلمات وهو إله بالنسبة لهم .
أم هي طقوس عادية مثلها كأي طقوس أخرى !
من وجهة نظري أنه بما أن الشيطان ذا طبيعة روحية و لا يقدر على أذية البشر حسياً ،
فمن المعقول أن يكون قد أتخذ طريقه للسيطرة على العالم من قبل نخبة مختارة للتمكن
بالقيام بمهامهم على أكمل وجه و كما تعلمون فالشيطان له القدرة على دخول الأجساد
و التحكم بها سواءً عن طريق إيذائها أم السيطرة العقلية الكاملة .
و بهذا يكون الشيطان قد استطاع رسم طريقه للسيطرة على العالم عن طريق التمركز
و التحكم في عقول عبدته أكانوا من حكام أم من أفراد .
المشكلة الحقيقية أننا هنا لا نصارع عالم بشري أو حيوانات مفترسة !!
نحن نتصارع ضد مبادئ و ضد حكام عالم الظلام و ضد الإنحراف الروحي في أماكن عليا .
أعتقد بأن حكام الظلام أوهموا العالم جميعاً بوجود أطباقاً طائرة ليقتنع بنو البشر بأنهم
يتعاملون مع مخلوقات فضائية حتى تكتمل خطة السيطرة الشيطانية على العالم .
هل إتخذ الشيطان قاعدة له في برمودا ؟
لم يتم حل هذا اللغز إلى هذا اليوم رغم كل التقنيات المتطورة
لنأخذ جولة بين الإعلانات و بين الإعلام و الفضائيات و الأفلام السينمائية !!
هل قوى حكام الظلام مسيطرة عليها ؟ و بدأت ببرمجة عقولنا على ما يريدونه !
أنا لا أنفي وجود مخلوقات غيرنا في هذا الكون و لكن لو كانت الكائنات الفضائية
موجودة فعلاً لماذا لا تظهر لنا ؟
مع العلم أنهم لو كانوا يتواجدون في كواكب أخرى
لوصلت لهم موجات الراديو و موجات أقمار القنوات الفضائية حيث أنها تنتشر في أرجاء الفضاء كافة .
لا أجد سبباً كون هذه القوة مخفية إلا لأنها قوى شيطانية ذات مخططات سوداء
تعمل ليلاً و نهاراً ليكون العالم بأكمله تحت سيطرة حكام الظلام .
إشارة ً إلى الموضوع أعلاه ، سـأستعرض لكم هنا بعضاً من إسـتنتاجاتي من الخيال
العلمي سواءً كان من كتب أو مما عرضته شركة ناسا الفضائية أو ما نراه بيننا
و نحس به و مع ذلك لا نستطيع فك شـفرة أحاسيسنا تجاهه .
الكثير منا يتسائل ما إذا كنا نحن الوحيدون في هذا الكون الفسيح !
أم هناك ما يسمى أن صح التعبير [ مخلوقات فضائية ] ؟
و إن كان صحيح ما يقال عن المخلوقات الفضائية ! هل هي تعيش معنا على سطح الأرض
أم لهم عالمهم الخاص بهم ! و ماذا ايضاً عن الأطباق الطائرة ؟
تم البحث في مواقع عدة عن مصداقية وجود كائنات فضائية و أطباق طائرة و لكن
ما عثرت عليه كان مجرد تصوير من أشخاص لا أستطيع أن أثق بهم شخصياً و ذلك لأنهم :
1- أناس من عدة دول و لا أعرف أي شيء عنهم .
2- بعض المحطات الفضائية .
قال بعض المجتهدون في البحث أن الأطباق الطائرة موجودة فعلياً و هي ليست لمخلوقات فضائية
بل هي لمنظمة بشرية سرية تسبقنا بالتكنولوجيا و تعمل خلف الستار و تمتلك عدة من
الأطباق الطائرة و بأشكال مختلفة ( تستخدم لأغراض سياسية خاصة بهم ) كـ تجسس
و غير ذلك و تقع هذه المنظمة في المنطقة 51(Area 51) بإمكانكم الإطلاع عليها عن
طريق قوقل إيرث أو بالبحث في الإنترنت .
و اسعرضت شركة ناسا تصويراً عن طريق الأقمار الصناعية الخاصة بها يوضح فيها
وجود حركة غريبة في الفضاء الخارجي بين الكواكب !
و رجحوا بأن تكون أطباقاً طائرة حيث أن سرعتها كانت تبلغ تقريباً 200,000 ألف كم/س
وهذه تعتبر سرعة خيالية بالنسبة إلى ما توصلنا إليه نحن البشر حيث كانت تصل سرعة
المكوك الفضائي تصل إلى 28,300 كم/س أثناء دورانه حول الأرض .
عند الرجوع إلى القرآن نجد أن الله عز و جل لم يقل في كتابه أنه خلق الأنس و الجن
وحيدون في هذا الكون ؟ بل قال سبحانه
(( و ما خلقت الجن و الأنس إلا ليعبدون )) .
و في آية أخرى قال سبحانه (( و يخلق ما لا تعلمون )) .
مع العلم بأن المحاولات التي يدعيها بعض العلماء اليوم لرحلة خارج المجموعة الشمسية
هي محاولات يائسة , لأن هؤلاء العلماء يخبروننا بأنفسهم أن الكون أكبر بكثير مما نتوقعة
فإذا أردنا أن نخرج خارج مجـرتنا سوف نحتاج إلى ثلاثين ألف سنة , مع العلم أنه يجب علينا
أن نسير بنفس سرعة الضوء أي 300 ألف كيلو متر فالثانية و هذه السرعة مستحيلة التحقيق
علـمـياً .
ما ذا لو كانت هذه الأطباق الطائرة التي شوهدت في أكثر من دولة حقيقية
و كنا نبحث طيلة هذه المدة عن سراب
( بمعنى أن هذه اللمحات الطائرة التي رآها البعض سواءً كان عن طريق تصوير بالكاميرا أو بالعين المجردة )
هي قوى شيطانية تظهر لنا بهذه الأشكال لهدف معين !
قال آلبرت بايك : الأمر الذي أريد أن اقوله للجميع أن الدين الماسوني يجب أن يحفظ
بعقيدة شيطانية نقية من قبلنا نحن أصحاب الدرجات 33 و 32 و 31 .
تسائلت كثيراً لماذا يقوم أي أشخاص بتكريس حياتهم في عبادة الشيطان وممارسة طقوس
شيطانية في أزمنة قديمة كـ 1500 م و ما قبلها أو بعدها .
هل هو طريق إلى هدف السيطرة على العالم من قبل هؤلاء الماسونية لإعتقادهم أن إبليس
هو حامل النور في الظلمات وهو إله بالنسبة لهم .
أم هي طقوس عادية مثلها كأي طقوس أخرى !
من وجهة نظري أنه بما أن الشيطان ذا طبيعة روحية و لا يقدر على أذية البشر حسياً ،
فمن المعقول أن يكون قد أتخذ طريقه للسيطرة على العالم من قبل نخبة مختارة للتمكن
بالقيام بمهامهم على أكمل وجه و كما تعلمون فالشيطان له القدرة على دخول الأجساد
و التحكم بها سواءً عن طريق إيذائها أم السيطرة العقلية الكاملة .
و بهذا يكون الشيطان قد استطاع رسم طريقه للسيطرة على العالم عن طريق التمركز
و التحكم في عقول عبدته أكانوا من حكام أم من أفراد .
المشكلة الحقيقية أننا هنا لا نصارع عالم بشري أو حيوانات مفترسة !!
نحن نتصارع ضد مبادئ و ضد حكام عالم الظلام و ضد الإنحراف الروحي في أماكن عليا .
أعتقد بأن حكام الظلام أوهموا العالم جميعاً بوجود أطباقاً طائرة ليقتنع بنو البشر بأنهم
يتعاملون مع مخلوقات فضائية حتى تكتمل خطة السيطرة الشيطانية على العالم .
هل إتخذ الشيطان قاعدة له في برمودا ؟
لم يتم حل هذا اللغز إلى هذا اليوم رغم كل التقنيات المتطورة
لنأخذ جولة بين الإعلانات و بين الإعلام و الفضائيات و الأفلام السينمائية !!
هل قوى حكام الظلام مسيطرة عليها ؟ و بدأت ببرمجة عقولنا على ما يريدونه !
أنا لا أنفي وجود مخلوقات غيرنا في هذا الكون و لكن لو كانت الكائنات الفضائية
موجودة فعلاً لماذا لا تظهر لنا ؟
مع العلم أنهم لو كانوا يتواجدون في كواكب أخرى
لوصلت لهم موجات الراديو و موجات أقمار القنوات الفضائية حيث أنها تنتشر في أرجاء الفضاء كافة .
لا أجد سبباً كون هذه القوة مخفية إلا لأنها قوى شيطانية ذات مخططات سوداء
تعمل ليلاً و نهاراً ليكون العالم بأكمله تحت سيطرة حكام الظلام .